هل تنعم بالنوم ؟ ادخل لترى

هل أنت بنت أو ولد النوم؟ لنرى
من المهم أن نطرح على أنفسنا السؤال التالي: هل ننام كفاية؟ ويجب ألا نستخف أبدا بمسألة النوم وتأمين الساعات الكافية واللازمة منه .
حيث تؤكد الإحصاءات الطبية أن ملايين الناس يعانون مشكلة النوم القليل لأسباب عدة أهمها الإصابة بالأرق أو التوعك أو الإرهاق النفسي أو بسبب ممارسة مهنة معينة تقتضي السهر ليلا ....لا شك في أن الحاجة إلى نسبة معينة من النوم تختلف من شخص إلى آخر علما أن هذا الاختلاف يخضع لعوامل شتى منها السن والجنس والحالة النفسية ونمط العيش وغيرها .
وتؤكد الإحصاءات العلمية أن ثلث الشباب والشابات يعانون قلة نوم تؤثر سلبيا على حياتهم اليومية وتضيع عليهم برنامجهم الروتيني بشكل ملحوظ.تنتمين إلى هذه الفئة؟ أم أنك تنامين كفاية؟
ضعوا الورقة والقلم بأياديكم وابدئوا بحساب مجموع نقاطكم حسب الجدول


عندما تستيقظين في الصباح فإنك تكونين؟
1- مصابة بدوار سرعان ما تتخلصي منه.
2- مفعمة بالنشاط والحيوية .
3- نصف نائمة وكأنك نصف غائبة عن الوعي .





إذا كان لديك موعد ما فكيف تستيقظين من النوم؟
1- تستيقظين بسهولة دون مشكلة تذكر.
2- تستيقظين بشيء من الصعوبة.
3- لست مستعدة للاستيقاظ ولكن تجبرين نفسك على تفتيح عينيك.





هل تتذكرين الوضعية التي كنت فيها لدى استيقاظك هذا الصباح؟(كأن تكوني نائمة على ظهرك أو بطنك أو جنبك)؟
1- أجل تتذكرين تماما .
2- لست متأكدة من الوضعية .
3- لا، لا تتذكرين أبدا .





هل لديك ساعة معينة تخلدين فيها للنوم كل ليلة؟
1- تقريبا تنامين كل ليلة في الساعة المحددة نفسها .
2- نادرا ما تنامين في الوقت نفسه،فكل ليلة على مزاجها.
3- أحيانا ولكن ليس بصورة منتظمة.





حين يكون يومك مشحونا بالأعمال التي تكون نتيجتها التعب والإرهاق فما هو تأثير ذلك على نومك؟
1- تنامين ساعات أقل من العادة.
2- على العكس تنامين ساعات أطول وأكثر من العادة.
3- الأمر سيان فلا يطرأ أي تغيير على ساعات النوم التي اعتدتها.





هل لديك منط روتيني ما تقومين به قبل الخلود للنوم كأن تستحمي في المياه الساخنة أو تتناولي نقاعا معينا أو كوبا ساخنا من الحليب و الشوكولا مثلا أو المطالعة........؟
1- أحيانا تتبعين روتينا ما سرعان ما تنخلين عنه .
2- تنامين مباشرة دون الدخول في العادات والنمط الروتيني.
3- من المهم جدا بالنسبة لك أن تدخلي دائما في النمط الروتيني الذي اخترته.





بصراحة هل تعتبرين أنك تنامين بما فيه الكفاية ؟
1- طبعا نعم.
2- لا بالتأكيد .
3- على الأرجح ولكن دون تأكيد .





لو سألناك عن النوم والمشاكل التي تواجهينها بالنسبة للنوم كفاية فما ردك؟
1- مشكلتك مع النوم أنتك عاجزة عن الاسترخاء عقلا وجسدا ساعة تشائين وحين تشعرين أنك بحاجة ماسة إلى ذلك.
2- مشكلتك أنك لا تنامين كفاية .
3- مهما بلغت ساعات النوم فالمشكلة هي أن النوم لا يؤمن لك الراحة التامة فلا تشعرين بعد الاستيقاظ بالنشاط ولا بالحيوية والانتعاش.





حين تعجزين عن الخلود للنوم أو تأمين الساعات الكافية منه وذلك لسبب من الأسباب فما تكون نتيجة ذلك؟
1- أدنى الأمور تثير غضبك وتكون ردة فعلك سلبية .
2- تفقدين القدرة على التركيز.
3- يزداد لديك الشعور بالإرهاق وتوتر الأعصاب .





ما رأيك بأخذ سنة من النوم أي قيلولة خلال ساعات النهار؟
1- لو سنحت لك الفرصة تعشقين القيلولة.
2- تعتبرين القيلولة حاجة أساسية لا بد من تلبيتها .
3- إنها فقط للإنسان الكسول وليست للإنسان النشيط والجدي في عمله.







السؤال الأول:
الاختيار الأول = نقطة واحدة الاختيار الثاني = ثلاث نقاط الاختيار الثالث = صفر.
السؤال الثاني:
الاختيار الثاني = ثلاث نقاط، الاختيار الثاني = نقطتين، الاختيار الثالث = صفر.
السؤال الثالث:
الاختيار الأول = ثلاث نقاط، الاختيار الثاني = نقطتين، الاختيار الثالث = نقطة واحدة.
السؤال الرابع:
الاختيار الأول = ثلاث نقاط ، الاختيار الثاني = نقطة واحدة، الاختيار الثالث = نقطتين.
السؤال الخامس:
الاختيار الأول = صفر، الاختيار الثاني = ثلاث نقاط، الاختيار الثالث = نقطتين.
السؤال السادس:
الاختيار الأول = نقطة واحدة، الاختيار الثاني = صفر، الاختيار الثالث = نقطتين.
السؤال السابع:
الاختيار الأول = نقطة واحدة ،الاختيار الثاني = نقطتين، الاختيار الثالث = ثلاث نقاط
السؤال الثامن:
الاختيار الأول= صفر، الاختيار الثاني = نقطة واحدة ، الاختيار الثالث = نقطتين.
السؤال التاسع:
الاختيار الأول = صفر ، الاختيار الثاني = ثلاث نقاط، الاختيار الثالث = نقطتين.
السؤال العاشر:
الاختيار الأول = ثلاث نقاط ، الاختيار الثاني = نقطتين ، الاختيار الثالث = نقطة واحدة.







النتيجة:
((بنت النوم))
من (28) إلى (20) نقطة:
ما شاء الله عليك مرتاحة وتنامين كفاية وتنهضين بنشاط فعليك بالاستمرار على نظامك الجيد فالنوم يشحذ الذاكرة ويقوي قدرات التعلم ومن الجميل أن يحتسب المؤمن نومه من أجل أن يثاب عليه.



علاقتك بالنوم حميمة
من (20) إلى (15) نقطة:
النوم نعمة عظيمة من الله يستعيد خلالها الجسم نشاطه وقوته فهو يقوي الذاكرة ويحميها من التشويش أو التآكل عندما تنامين بشكل جيد، إلا أنه في بعض الحالات تنتابك بعض الاضطرابات التي تنغص عليك نومك فحاولي أن تسترخي ونظمي عملية تنفسك وركزي بصرك على منطقة معينة ولا تدعي عينيك تبارحه ثم دعي جسدك يرتاح ويبدأ بالاسترخاء ويمكنك القراءة قبل النوم كوسيلة أخرى للاسترخاء.





نومك ضعيف
أقل من (15) نقطة:
أنت تعانين من مشكلة قلة النوم وكما يقول الدكتور هانز سيلي أن قلة النوم ظاهرة مرضية تتسبب في الإصابة بالإرهاق النفسي وتوتر الأعصاب،لذلك أنت بحاجة إلى ساعات إضافية من النوم لكنها لا تتعدى الساعة
أو الساعتين، راجعي طريقة نومك وابذلي الأسباب التي تساعدك على الاسترخاء لمحاربة القلق والأرق (وسأذكرها في نهاية الموضوع ) كما أنك تحتاجين إلى وضع نظام خاص بالنوم والالتزام به وسترين النتيجة لنوم هادئ بلا منغصات ، وقد قدم باحثون بجامعة شيكاغو دليلا يبين أن نشاط المخ أثناء النوم يعزز من قدرات ومستويات التعلم.




بعض طرق الاسترخاء:

1- اتخاذ وضع الاسترخاء المناسب لك كالاسترخاء على ظهرك في السرير أو الجلوس وقدماك ممدودتان أو أي وضع ترتاحين فيه.
2- ركزي عينيك على نقطة وهمية أو حقيقية على الجدار.
3- ابدأي بالتنفس ببطء وهدوء .
4- أدخلي الهواء إلى بطنك لا إلى صدرك ببطء وعمق.
5- اتركي جسمك يسترخي لا تشدي عضلاتك بل اتركيها وكأنك لا تتحكمي في حركات جسمك.






مع تمنياتي للجميع بنوم مريح وهادئ

مشكوووووره ميمي...

مشكوووووووووووووووووورة ...................

شكرا ع الرد

مشكووووووووووورة ..................

مشكورة غلاتي
قمة الروعة
دام قلمك ودمتي مبدعة